Examine This Report on خطاب التغطية
Wiki Article
في الفقرة الرئيسية يجب أن تحدد مؤهلاتك ومهاراتك وخبراتك التي تجعلك مرشحاً مناسباً للوظيفة، مع التأكد من ربطها بالمتطلبات المحددة للوظيفة. أخيراً، يجب أن تشكر الفقرة الختامية صاحب العمل على النظر في طلبك والتعبير عن حرصك على إجراء مقابلة للمنصب.
لذلك قمت بتوضيح بعض المعلومات المتعلقة بي كما هو موضح بالأسفل بالإضافة إلى سيرتي الذاتية.
تدلّ الصيغة العامّة لهذا الرسالة على أنك تقوم بإرسالها بنفسه لكل الشركات ولن يجذب انتباه مدير الموارد البشرية كي يقوم بتوظيفك.
ستتحدث في الفقرة الثالثة عن السبب الذي يجعلك أفضل خيار للشركة الحالية وعن المميزات التي يمكن أن تضيفها للشركة.
من الضروري أيضا التركيز على المهارات المتعلقة بالتنظيم والتواصل والتفكير وما تتمتع به من خبرات ومهارات تميزك عن غيرك من المتقدمين للعمل.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ابدأ رسالتك بمخاطبة مدير إدارة الموارد البشرية أو المستلم بالاسم إن أمكن، لإنشاء نغمة أكثر تخصيصاً وجاذبية. بعد ذلك، تابع لشرح سبب اهتمامك بالمنصب وكيف تتوافق خلفيتك مع احتياجات الشركة وقيمها. استخدم أمثلة محددة من المؤهلات الدراسية والخبرات السابقة لتسليط الضوء على إنجازاتك، وشرح كيف ستكون رصيداً قيماً للمؤسسة.
لكي تقوم بكتابة خاتمة مناسبة خطاب تغطية لسيرتك الذاتية، عليك اتباع النصائح التالية
أخيراً، من الضروري الحفاظ على تنسيق نظيف والتأكد من خلو خطاب الغلاف الخاص بك من الأخطاء. يوضح هذا الاهتمام بالتفاصيل والاحتراف، مما يميزك عن المتقدمين الآخرين.
أنا مستعد لتقديم خدماتي وخبرتي لتحقيق أهداف شركتكم ومساعدتها على النمو والتطور. وأنا على دراية بجميع قوانين الضرائب والتقارير المالية الداخلية والخارجية.
تذكر أن تجعل خطاب الغلاف الخاص بك موجزاً وملائماً ومركّزاً على احتياجات صاحب العمل.
البقاء هادئاً ومركزاً: يجب الحفاظ على هدوئك والتركيز أثناء المقابلة والإجابات على الإجابة عن الأسئلة التي توجه إليك بصراحة ودقة ومنطقية، ولا تتردد في طرح أي أسئلة لأصحاب الشركة أو الوظيفة.
قم بدمج عنصر نون سرد القصص لنسج سرد متماسك يربط بين خلفيتك وخبراتك والدور الذي تتقدم إليه.
" ولكن ضع في اعتبارك تقديم نفسك بجملة أولى سريعة تبرز حماسك تجاه الشركة التي تتقدم إليها، أو شغفك بالعمل الذي تقوم به، أو إنجازاتك السابقة.